يس ] تهليل Mengenang Wafatnya Orang Tua, Kakek,
Nenek, Dzawil /Dzawatil Arham : 1.
Rohenah Binti Sanim (3 Muharam) 2.
Hi. Zuhdi Hamid Bin Hi. Hamid (16 Jumadil Akhir 1429 H) 3.
Rumsiyah Binti Misbak (7 Rajab) 4.
Dulisa Bin Syafiuddin (8 Rajab / 25 September 2001) 5.
Rodiyah Binti Dulisa (11 Maret 2022 / 8 Sya’ban
1443 H) 6.
KH Najihun Bin H. Asnawi (9 Sya’ban 1441 H) 7.
Syamsuddin (Katab) Bin Abdullah (15 Syawal) 8.
Abdurrahim Bin Samlawi (30 Syawal) كيتافڠ
١ رمضان ١٤٤٤ ه 23 Maret 2023
﴿حضراة﴾
إِلَى
حَضْرَةِ النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ ؐ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَأَزْوَاجِهِ
وَذُرِّيَّاتِهِ وَأَهْلِ بَيْتِهِ الْكِرَامِ شَيْءٌ لِلَّهِ لَهُمُ الْفَاتِحَةُ... ثُمَّ إِلَى حَضَرَاةِ جَمِيعِ الْأَنْبِيَاءِ
وَالْمُرْسَلِينَ وَالْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ وَالشُّهَدَاءِ
وَالصَّالِحِينَ وَالْعُلَمَاءِ الْعَامِلِينَ وَالْفُقَهَاءِ وَالْمُحَدِّثِينَ
وَالْمُفَسِّرِينَ وَالتَّابِعِينَ وَتَابِعِي التَّابِعِينَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ
إِلَى يَوْمِ الدِّينِ وَنَخُصُّ خُصُوصًا إِلَى سَيِّدَنَا الشَّيْخَ مُحْيِ
الدِّينِ عَبْدَ الْقَادِرِ الْجِيلَانِيَّ وَسَيِّدَنَا الشَّيْخَ أَحْمَدَ
الرِّفَاعِيَّ وَسَيِّدَنَا الشَّيْخَ الْإِمَامَ الْغَزَالِيَّ وَسَيِّدَنَا
الشَّيْخَ الْإِمَامَ النَّوَوِيَّ وَسَيِّدَنَا الشَّيْخَ أَبَا الْحَسَنِ
الشَّاذِلِيَّ وَسَيِّدَنَا الشَّيْخَ أَبَا الْقَاسِمِ الْجُنَيْدَ
الْبَغْدَادِيَّ وَسَيِّدَنَا الشَّيْخَ أَبَا يَزِيدَ الْبُسْطَامِيَّ
وَسَيِّدَنَا الشَّيْخَ أَحْمَدَ الدَّيْرَابِيَّ شَيْءٌ لِلَّهِ لَهُمُ
الْفَاتِحَةُ... وَ
خُصُوصًا إِلَى أَرْوَاحِ وَأَجْسَادِ آبَائِنَا وَأُمَّهَاتِنَا وَأَجْدَادِنَا
وَجَدَّاتِنَا وَأَزْوَاجِنَا وَأَوْلَادِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا وَذَوِي
الْأَرْحَامِ وَذَوَاتِ الْأَرْحَامِ وَلِأُسْتَاذِنَا وَمَشَايِخِنَا وَلِمَنْ
أَحَبَّ إِلَيْنَا وَلِمَنْ أَحْسَنَ إِلَيْنَا وَلِمَنْ لَهُ حَقٌّ عَلَيْنَا
وَلِمَنْ مَعَنَا وَلِصَاحِبِ الصَّدَقَةِ وَلِمَنِ اجْتَمَعْنَا هَهُنَا
بِسَبَبِهِ لِأَجْلِهِ وَلِجَمِيعِ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ
وَالْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ اَلْأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالْأَمْوَاتِ
وَتَابِعْ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ بِالْخَيْرَاتِ شَيْءٌ لِلَّهِ لَنَا وَلَهُمُ
الْفَاتِحَةُ... وَ
خُصُوصًا إِلَى رُوْحِ... غَفَرَ
اللَّهُ ذُنُوبَهاَ شَيْءٌ
لِلَّهِ لَنَا وَلَهاَ الْفَاتِحَةُ... وَ خُصُوصًا إِلَى أَرْوَاحِ... غَفَرَ اللَّهُ ذُنُوبَهُمْ
شَيْءٌ لِلَّهِ لَنَا وَلَهُمُ الْفَاتِحَةُ... اَللَّهُمَّ
إِنَّا نَسْأَلُكَ السَّلَامَةَ وَالصِّحَّةَ وَالْعَافِيَةَ وَالرَّحْمَةَ
وَالْبَرَكَةَ وَالْكَرَامَةَ وَالْمَعُونَةَ وَالْعِنَايَةَ وَالْهِدَايَةَ فِي
الدِّينِ وَالدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَخُصُوصًا إِلَى هَذِهِ النِّيَّةِ وَعَلَى
كُلِّ نِيَّةٍ صَالِحَةٍ بِدُعَاءِ الْخَيْرِ شَيْءٌ لِلَّهِ لَنَا وَلَهُمُ الْفَاتِحَةُ...
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
يس ﴿١﴾ وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ
﴿٢﴾ إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ ﴿٣﴾ عَلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ ﴿٤﴾ تَنزِيلَ الْعَزِيزِ
الرَّحِيمِ ﴿٥﴾ لِتُنذِرَ قَوْماً مَّا أُنذِرَ آبَاؤُهُمْ
فَهُمْ غَافِلُونَ ﴿٦﴾ لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ عَلَى أَكْثَرِهِمْ فَهُمْ لَا
يُؤْمِنُونَ ﴿٧﴾ إِنَّا جَعَلْنَا فِي أَعْنَاقِهِمْ أَغْلاَلاً فَهِيَ إِلَى الأَذْقَانِ
فَهُم مُّقْمَحُونَ ﴿٨﴾ وَجَعَلْنَا مِن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدّاً وَمِنْ خَلْفِهِمْ
سَدّاً فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لاَ يُبْصِرُونَ ﴿٩﴾ وَسَوَاء عَلَيْهِمْ أَأَنذَرْتَهُمْ
أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ ﴿١٠﴾ إِنَّمَا
تُنذِرُ مَنِ اتَّبَعَ الذِّكْرَ وَخَشِيَ الرَّحْمَن بِالْغَيْبِ فَبَشِّرْهُ بِمَغْفِرَةٍ
وَأَجْرٍ كَرِيمٍ ﴿١١﴾ إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا
وَآثَارَهُمْ وَكُلَّ شَيْءٍ أحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ ﴿١٢﴾ وَاضْرِبْ لَهُم
مَّثَلاً أَصْحَابَ الْقَرْيَةِ إِذْ جَاءهَا الْمُرْسَلُونَ ﴿١٣﴾ إِذْ أَرْسَلْنَا
إِلَيْهِمُ اثْنَيْنِ فَكَذَّبُوهُمَا فَعَزَّزْنَا بِثَالِثٍ فَقَالُوا إِنَّا إِلَيْكُم
مُّرْسَلُونَ ﴿١٤﴾ قَالُوا مَا أَنتُمْ إِلاَّ بَشَرٌ مِّثْلُنَا وَمَا أَنزَلَ الرَّحْمن
مِن شَيْءٍ إِنْ أَنتُمْ إِلاَّ تَكْذِبُونَ ﴿١٥﴾ قَالُوا
رَبُّنَا يَعْلَمُ إِنَّا إِلَيْكُمْ لَمُرْسَلُونَ ﴿١٦﴾ وَمَا عَلَيْنَا إِلاَّ
الْبَلاَغُ الْمُبِينُ ﴿١٧﴾ قَالُوا إِنَّا تَطَيَّرْنَا بِكُمْ لَئِن لَّمْ تَنتَهُوا
لَنَرْجُمَنَّكُمْ وَلَيَمَسَّنَّكُم مِّنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴿١٨﴾ قَالُوا طَائِرُكُمْ
مَعَكُمْ أَئِن ذُكِّرْتُم بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ مُّسْرِفُونَ ﴿١٩﴾ وَجَاء مِنْ أَقْصَى
الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعَى قَالَ يَا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ ﴿٢٠﴾ اتَّبِعُوا مَن لاَّ يَسْأَلُكُمْ أَجْراً وَهُم مُّهْتَدُونَ
﴿٢١﴾ وَمَا لِي لاَ أَعْبُدُ الَّذِي فَطَرَنِي وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ﴿٢٢﴾ أَأَتَّخِذُ
مِن دُونِهِ آلِهَةً إِن يُرِدْنِ الرَّحْمَن بِضُرٍّ لاَّ تُغْنِ عَنِّي شَفَاعَتُهُمْ
شَيْئاً وَلاَ يُنقِذُونِ ﴿٢٣﴾ إِنِّي إِذاً لَّفِي ضَلاَلٍ مُّبِينٍ ﴿٢٤﴾ إِنِّي آمَنتُ
بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُونِ ﴿٢٥﴾ قِيلَ ادْخُلِ الْجَنَّةَ
قَالَ يَا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ ﴿٢٦﴾ بِمَا غَفَرَ لِي رَبِّي وَجَعَلَنِي
مِنَ الْمُكْرَمِينَ ﴿٢٧﴾ وَمَا أَنزَلْنَا عَلَى قَوْمِهِ مِن بَعْدِهِ مِنْ جُندٍ
مِّنَ السَّمَاءِ وَمَا كُنَّا مُنزِلِينَ ﴿٢٨﴾ إِن كَانَتْ إِلاَّ صَيْحَةً وَاحِدَةً
فَإِذَا هُمْ خَامِدُونَ ﴿٢٩﴾ يَا حَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ مَا يَأْتِيهِم مِّن رَّسُولٍ
إِلاَّ كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُون ﴿٣٠﴾ أَلَمْ يَرَوْا
كَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُم مِّنْ الْقُرُونِ أَنَّهُمْ إِلَيْهِمْ لاَ يَرْجِعُونَ
﴿٣١﴾ وَإِن كُلٌّ لَّمَّا جَمِيعٌ لَّدَيْنَا مُحْضَرُونَ ﴿٣٢﴾ وَآيَةٌ لَّهُمُ
الْأَرْضُ الْمَيْتَةُ أَحْيَيْنَاهَا وَأَخْرَجْنَا مِنْهَا حَبّاً فَمِنْهُ يَأْكُلُونَ
﴿٣٣﴾ وَجَعَلْنَا فِيهَا جَنَّاتٍ مِن نَّخِيلٍ وَأَعْنَابٍ وَفَجَّرْنَا فِيهَا مِنْ
الْعُيُونِ ﴿٣٤﴾ لِيَأْكُلُوا مِن ثَمَرِهِ وَمَا عَمِلَتْهُ أَيْدِيهِمْ أَفَلَا يَشْكُرُونَ
﴿٣٥﴾ سُبْحَانَ الَّذِي خَلَقَ الْأَزْوَاجَ كُلَّهَا
مِمَّا تُنبِتُ الْأَرْضُ وَمِنْ أَنفُسِهِمْ وَمِمَّا لَا يَعْلَمُونَ ﴿٣٦﴾
وَآيَةٌ لَّهُمْ اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهَارَ فَإِذَا هُم مُّظْلِمُونَ
﴿٣٧﴾ وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَّهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ
﴿٣٨﴾ وَالْقَمَرَ قَدَّرْنَاهُ مَنَازِلَ حَتَّى عَادَ كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ
﴿٣٩﴾ لَا الشَّمْسُ يَنبَغِي لَهَا أَن تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ
النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ ﴿٤٠﴾ وَآيَةٌ
لَّهُمْ أَنَّا حَمَلْنَا ذُرِّيَّتَهُمْ فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ ﴿٤١﴾ وَخَلَقْنَا
لَهُم مِّن مِّثْلِهِ مَا يَرْكَبُونَ ﴿٤٢﴾ وَإِن نَّشَأْ نُغْرِقْهُمْ فَلَا صَرِيخَ
لَهُمْ وَلَا هُمْ يُنقَذُونَ ﴿٤٣﴾ إِلَّا رَحْمَةً مِّنَّا وَمَتَاعاً إِلَى حِينٍ
﴿٤٤﴾ وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّقُوا مَا بَيْنَ أَيْدِيكُمْ وَمَا خَلْفَكُمْ لَعَلَّكُمْ
تُرْحَمُونَ ﴿٤٥﴾ وَمَا تَأْتِيهِم مِّنْ آيَةٍ مِّنْ
آيَاتِ رَبِّهِمْ إِلَّا كَانُوا عَنْهَا مُعْرِضِينَ ﴿٤٦﴾ وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ
أَنفِقُوا مِمَّا رَزَقَكُمْ اللَّهُ قَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُوا
أَنُطْعِمُ مَن لَّوْ يَشَاءُ اللَّهُ أَطْعَمَهُ إِنْ أَنتُمْ إِلَّا فِي ضَلَالٍ
مُّبِينٍ ﴿٤٧﴾ وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ ﴿٤٨﴾ مَا
يَنظُرُونَ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً تَأْخُذُهُمْ وَهُمْ يَخِصِّمُونَ ﴿٤٩﴾ فَلَا
يَسْتَطِيعُونَ تَوْصِيَةً وَلَا إِلَى أَهْلِهِمْ يَرْجِعُونَ ﴿٥٠﴾ وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَإِذَا هُم مِّنَ الْأَجْدَاثِ إِلَى
رَبِّهِمْ يَنسِلُونَ ﴿٥١﴾ قَالُوا يَا وَيْلَنَا مَن بَعَثَنَا مِن مَّرْقَدِنَا
هَذَا مَا وَعَدَ الرَّحْمَنُ وَصَدَقَ الْمُرْسَلُونَ ﴿٥٢﴾ إِن كَانَتْ إِلَّا صَيْحَةً
وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ جَمِيعٌ لَّدَيْنَا مُحْضَرُونَ ﴿٥٣﴾ فَالْيَوْمَ لَا تُظْلَمُ
نَفْسٌ شَيْئاً وَلَا تُجْزَوْنَ إِلَّا مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ ﴿٥٤﴾ إِنَّ أَصْحَابَ
الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ ﴿٥٥﴾ هُمْ
وَأَزْوَاجُهُمْ فِي ظِلَالٍ عَلَى الْأَرَائِكِ مُتَّكِؤُونَ ﴿٥٦﴾ لَهُمْ فِيهَا
فَاكِهَةٌ وَلَهُم مَّا يَدَّعُونَ ﴿٥٧﴾ سَلَامٌ قَوْلاً مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ ﴿٥٨﴾
وَامْتَازُوا الْيَوْمَ أَيُّهَا الْمُجْرِمُونَ ﴿٥٩﴾ أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا
بَنِي آدَمَ أَن لَّا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ ﴿٦٠﴾ وَأَنِ اعْبُدُونِي هَذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيمٌ
﴿٦١﴾ وَلَقَدْ أَضَلَّ مِنكُمْ جِبِلّاً كَثِيراً أَفَلَمْ تَكُونُوا تَعْقِلُونَ
﴿٦٢﴾ هَذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ ﴿٦٣﴾ اصْلَوْهَا الْيَوْمَ بِمَا
كُنتُمْ تَكْفُرُونَ ﴿٦٤﴾ الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَى أَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَا أَيْدِيهِمْ
وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ ﴿٦٥﴾ وَلَوْ
نَشَاء لَطَمَسْنَا عَلَى أَعْيُنِهِمْ فَاسْتَبَقُوا الصِّرَاطَ فَأَنَّى يُبْصِرُونَ
﴿٦٦﴾ وَلَوْ نَشَاء لَمَسَخْنَاهُمْ عَلَى مَكَانَتِهِمْ فَمَا اسْتَطَاعُوا
مُضِيّاً وَلَا يَرْجِعُونَ ﴿٦٧﴾ وَمَنْ نُعَمِّرْهُ نُنَكِّسْهُ فِي الْخَلْقِ أَفَلَا
يَعْقِلُونَ ﴿٦٨﴾ وَمَا عَلَّمْنَاهُ الشِّعْرَ وَمَا يَنبَغِي لَهُ إِنْ هُوَ إِلَّا
ذِكْرٌ وَقُرْآنٌ مُّبِينٌ ﴿٦٩﴾ لِيُنذِرَ مَن كَانَ حَيّاً وَيَحِقَّ الْقَوْلُ عَلَى
الْكَافِرِينَ ﴿٧٠﴾ أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا خَلَقْنَا
لَهُمْ مِمَّا عَمِلَتْ أَيْدِينَا أَنْعَاماً فَهُمْ لَهَا مَالِكُونَ ﴿٧١﴾
وَذَلَّلْنَاهَا لَهُمْ فَمِنْهَا رَكُوبُهُمْ وَمِنْهَا يَأْكُلُونَ ﴿٧٢﴾ وَلَهُمْ
فِيهَا مَنَافِعُ وَمَشَارِبُ أَفَلَا يَشْكُرُونَ ﴿٧٣﴾ وَاتَّخَذُوا مِن دُونِ اللَّهِ
آلِهَةً لَعَلَّهُمْ يُنصَرُونَ ﴿٧٤﴾ لَا يَسْتَطِيعُونَ نَصْرَهُمْ وَهُمْ لَهُمْ
جُندٌ مُّحْضَرُونَ ﴿٧٥﴾ فَلَا يَحْزُنكَ قَوْلُهُمْ إِنَّا
نَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ ﴿٧٦﴾ أَوَلَمْ يَرَ الْإِنسَانُ
أَنَّا خَلَقْنَاهُ مِن نُّطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُّبِينٌ ﴿٧٧﴾ وَضَرَبَ لَنَا
مَثَلاً وَنَسِيَ خَلْقَهُ قَالَ مَنْ يُحْيِي الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيمٌ ﴿٧٨﴾ قُلْ
يُحْيِيهَا الَّذِي أَنشَأَهَا أَوَّلَ مَرَّةٍ وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ
﴿٧٩﴾ الَّذِي جَعَلَ لَكُم مِّنَ الشَّجَرِ الْأَخْضَرِ نَاراً فَإِذَا أَنتُم مِّنْهُ
تُوقِدُونَ ﴿٨٠﴾ أَوَلَيْسَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُم بَلَى وَهُوَ الْخَلَّاقُ الْعَلِيمُ
﴿٨١﴾ إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئاً أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
﴿٨٢﴾ فَسُبْحَانَ الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ
﴿٨٣﴾
لااله الاالله والله اكبر ولله الحمد
.بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ. قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ﴿١﴾ اللَّهُ الصَّمَدُ ﴿٢﴾ لَمْ يَلِدْ
وَلَمْ يُولَدْ ﴿٣﴾ وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ ﴿٤﴾ ۳×
لااله الاالله والله اكبر ولله الحمد .بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ. قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ
﴿١﴾ مِن شَرِّ مَا خَلَقَ ﴿٢﴾ وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ ﴿٣﴾ وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ
فِي الْعُقَدِ ﴿٤﴾ وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ ﴿٥﴾ لااله
الاالله والله اكبر ولله
الحمد .بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ. قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ ﴿١﴾ مَلِكِ النَّاسِ
﴿٢﴾ إِلَهِ النَّاسِ ﴿٣﴾ مِن شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ ﴿٤﴾ الَّذِي يُوَسْوِسُ
فِي صُدُورِ النَّاسِ ﴿٥﴾ مِنَ الْجِنَّةِ وَ النَّاسِ ﴿٦﴾ لااله
الاالله والله اكبر ولله الحمد .بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
﴿١﴾ الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴿٢﴾ الرَّحْمـنِ الرَّحِيمِ ﴿٣﴾ مَالِكِ يَوْمِ
الدِّينِ ﴿٤﴾ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ﴿٥﴾ اهدِنَــــا الصِّرَاطَ
المُستَقِيمَ ﴿٦﴾ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ
وَلاَ الضَّالِّينَ ﴿٧﴾ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ .الم ﴿١﴾ ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ هُدًى
لِّلْمُتَّقِينَ ﴿٢﴾ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا
رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ ﴿٣﴾ والَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا
أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ ﴿٤﴾ أُوْلَـئِكَ عَلَى هُدًى مِّن
رَّبِّهِمْ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ﴿٥﴾ وَإِلَـهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لاَّ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الرَّحْمَنُ
الرَّحِيمُ ﴿١٦٣﴾ اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ
هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ
وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ
مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ
إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا
وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ﴿٢٥٥﴾ لِّلَّهِ ما فِي السَّمَاواتِ
وَمَا فِي الأَرْضِ وَإِن تُبْدُواْ مَا فِي أَنفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُم
بِهِ اللّهُ فَيَغْفِرُ لِمَن يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاءُ وَاللّهُ عَلَى كُلِّ
شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴿٢٨٤﴾ آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ
إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللّهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ
وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ وَقَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا
غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ ﴿٢٨٥﴾ لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا
مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا
وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْراً كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا. ﴿ رَبَّنَا
وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا
×۳﴾ أَنتَ مَوْلاَنَا
فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ ﴿٣٣﴾ إِنَّ
اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً. اللَّهُمَّ صَلِّ
أَفْضَلَ الصَّلَاةِ عَلَى أَسْعَدِ مَخْلُوقَاتِكَ (حَبِيبِ اللَّهِ / شَمْسِ الضُّحَى / بَدْرِ
الدُّجَى) مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ عَدَدَ
مَعْلُومَاتِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُونَ وَغَفَلَ
عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُونَ. وَسَلِّمْ وَرَضِيَ
اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى عَنْ كُلِّ صَحَابَةِ رَسُولِ اللَّهِ أَجْمَعِينَ .حَسْبُنَا
اللّهُُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ ﴿١٧٣﴾ نِعْمَ
الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ ﴿٤٠﴾ وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا
بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ. اَسْتَغْفِرُ اللَّهَ
الْعَظِيمَ --- ﴿٣﴾ نَوَيْتُ ذِكْرًا
تَقَرُّبًا إِلَى اللَّهِ بِأَفْضَلِ الذِّكْرِ فَاعْلَمْ أَنَّهُ : لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ حَيٌّ ---﴿بَاقٍ/مَوْجُودٌ/مَعْبُودٌ﴾ ﴿ لَا إِلَهَ
إِلَّا اللَّهُ ×١٠٠﴾ ** لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ سَيِّدُنَا مُحَمَّدٌ رَسُولُ
اللَّهِ ؐ كَلِمَةُ حَقٍّ عَلَيْهَا نَحْيَا وَعَلَيْهَا
نَمُوْتُ وَعَلَيْهَا وَبِهَا نُبْعَثُ وَإِناَّ إِنْ شَآءَ اللهُ تَعَالَى مِنَ
اْلآمِنِيْنَ ** لَا
إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ --- لَا
إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ سَيِّدُنَا
مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ .اَللّٰهُمَّ
صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ --- سُبحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ ٣٣ سُبحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ
سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ / الْكريْمِ / الْغَفُورُ الرَّحِيمُ
--- .اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ وَعَلَى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ /وَبَارِكْ وَسَلِّمْ / وَيُبَارِكْ وَسَلِّمْ أَجْمَعِيْنَ---** وَ خُصُوصًا إِلَى رُوْحِ... الْفَاتِحَةُ...
﴿ الدّعاء﴾
أَعُوْذُ
بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ. بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ. اَلْحَمْدُ لِلَّهِ
رَبِّ الْعَالَمِيْنَ. حَمْدَ الشَّاكِرِيْنَ حَمْدَ النَّاعِمِيْنَ حَمْدًا
يُوَافِي نِعَمَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهُ يَا رَبَّنَا
لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِي لِجَلَالِ وَجْهِكَ الْكَرِيمِ وَعَظِيْمِ
سُلْطَانِكَ. اللَّهُمَّ
صَلِّى عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلاَةً تُنْجِيْنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ
الأَهْوَالِ وَالآفَاتِ وَتَقْضِى لَنَا بِهَا جَمِيْعَ الحَاجَاتِ وَتُطَهِّرُنَا
بِهَا مِنْ جَمِيْعِ السَّـيِّئَاتِ وَتَرْفَعُنَا بِهَا عِنْدَكَ أَعْلَى الدَّرَجَاتِ
وَتُبَلِّغُنَا بِهَا أَقْصَى الغَايَاتِ مِنْ جَمِيْعِ الخَيْرَاتِ فِي الحَيَاةِ
وَبَعدَ المَمَاتِ, إِنَّكَ عَلَى
كُلِّ شَيْئٍ قَدِير. ١اَللَّهُمَّ
اجْعَلْ وَأَوْصِلْ وَتَقَبَّلْ ثَوَابَ مَا قَرَأْنَاهُ مِنَ الْقُرْآنِ
الْعَظِيمِ وَمَا هَلَّلْنَاهُ وَمَا سَبَّحْنَاهُ وَمَا اسْتَغْفَرْنَاهُ وَمَا
صَلَّيْنَاهُ عَلَى النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ ؐ هَدِيَّةً وَاصِلَةً وَرَحْمَةً نَازِلَةً إِلَى حَضْرَةِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ ؐ وَعَلَى
آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَأَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّاتِهِ وَأَهْلِ بَيْتِهِ الْكِرَامِ وَإِلَى
حَضَرَاةِ جَمِيعِ الْأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِينَ وَالْمَلَائِكَةِ
الْمُقَرَّبِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَالْعُلَمَاءِ الْعَامِلِينَ
وَالْفُقَهَاءِ وَالْمُحَدِّثِينَ وَالْمُفَسِّرِينَ وَالتَّابِعِينَ وَتَابِعِي
التَّابِعِينَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ. وَ
خُصُوصًا إِلَى أَرْوَاحِ وَأَجْسَادِ آبَائِنَا وَأُمَّهَاتِنَا وَأَجْدَادِنَا
وَجَدَّاتِنَا وَأَزْوَاجِنَا وَأَوْلَادِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا وَذَوِي
الْأَرْحَامِ وَذَوَاتِ الْأَرْحَامِ وَلِأُسْتَاذِنَا وَمَشَايِخِنَا وَلِمَنْ
أَحَبَّ إِلَيْنَا وَلِمَنْ أَحْسَنَ إِلَيْنَا وَلِمَنْ لَهُ حَقٌّ عَلَيْنَا
وَلِمَنْ مَعَنَا وَلِصَاحِبِ الصَّدَقَةِ وَلِمَنِ اجْتَمَعْنَا هَهُنَا
بِسَبَبِهِ لِأَجْلِهِ وَلِجَمِيعِ
الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ
اَلْأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالْأَمْوَاتِ وَتَابِعْ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ بِالْخَيْرَاتِ وَخُصُوصًا
إِلَى رُوحِ... وَخُصُوصًا إِلَى أَرْوَاحِ الْمَذْكُورِينَ فِي هَذَا
الْمَجْلِسِ، غَفَرَ اللَّهُ لَهُمْ وَأَعْلَى دَرَجَاتِهِمْ عِنْدَ اللَّهِ ٢اَللَّهُمَّ
اغْفِرْ لَهُمْ وَارْحَمْهُمْ
وَعَافِهِمْ وَاعْفُ عَنْهُمْ
وَأَكْرِمْ نُزُلَهُمْ وَوَسِّعْ مُدْخَلَهُمْ
وَاغْسِلْهُمْ بِالْمَاءِ وَالثَّلْجِ وَالْبَرَدِ وَنَقِّهِمْ
مِنَ الْخَطَايَا كَمَا نَقَّيْتَ الثَّوْبَ الْأَبْيَضَ مِنَ الدَّنَسِ
وَأَبْدِلْهُمْ دَارًا خَيْرًا مِنْ دَارِهِمْ
وَأَهْلاً خَيْرًا مِنْ أَهْلِهِمْ وَزَوْجًا
خَيْرًا مِنْ زَوْجِهِمْ وَأَدْخِلْهُمْ
الْجَنَّةَ وَأَعِذْهُمْ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ
وَمِنْ عَذَابِ النَّارِ. ٣اَللَّهُمَّ
لَا تَحْرِمْنَا أَجْرَهُمْ وَلَا
تَفْتِنَّا بَعْدَهُمْ وَاغْفِرْ لَنَا وَلَهُمْ
وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي
قُلُوبِنَا غِلًّا لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ.
٤اَللَّهُمَّ
اجْعَلْ قَبْرَهُمْ رَوْضَةً مِنْ رِيَاضِ الْجِنَانِ وَلَا
تَجْعَلْ قَبْرَهُمْ حُفْرَةً مِنْ حُفَرِ
النِّيْرَان. ٥اَللَّهُمَّ
أَنْزِلِ الرَّحْمَةَ وَالْمَغْفِرَةَ عَلَى... وَعَلَى الْمَذْكُورِينَ فِي هَذَا الْمَجْلِسِ
مِنْ أَهْلِ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ وَبِشَفَاعَةِ
رَسُولِ اللهِ ؐ. ٦اَللَّهُمَّ
أَنْزِلْ فِي قَبْرِهِمْ رَحْمَةً وَضِيَاءً
وَنُوْرًا وَبَهْجَةً وَرَوْحًا وَسُرُوْرًا مِنْ يَوْمِنَا هَذَا إِلَى يَوْمِ
الْبَعْثِ وَالنُّشُوْرِ. ٧اَللَّهُمَّ
ارْحَمْهُمْ بِالْقُرْآنِ الْعَظِيْمِ رَحْمَةً وَاسِعَةً وَاغْفِرْ لَنَا وَلَهُمْ
مَغْفِرَةً جَامِعَةً يَا مَالِكَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ يَا رَبَّ
الْعَالَمِيْنَ. ٨اَللَّهُمَّ
اجْعَلِ الْقُرْآنَ الْعَظِيمَ فِي قَبْرِهِمْ
مُؤْنِسًا وَفِي الْقِيَامَةِ شَافِعًا وَفِي الْحَشْرِ ضِيَاءً وَظِلًّا
وَدَلِيلًا وَفِي الْمِيْزَانِ رَاجِحًا وَعَلَى الصِّرَاطِ نُوْرًا وَقَائِدًا
وَعَنِ النَّارِ سِتْرًا وَحِجَابًا وَفِي الْجَنَّةِ رَفِيقًا. ٩اَللَّهُمَّ
إِنَّا نَسْأَلُكَ بِفَضْلِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ وَبِحَقِّ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ وَبِهَيْبَةِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ
الرَّحِيْمِ وَبِمَنْزِلَةِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ وَبِكَرَامَةِ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ اِرْفَعْ قَدْرِنَا وَيَسِّرْ أَمْرِنَا
وَاشْرَحْ صَدْرِنَا يَا مَنْ هُوَ كهيعص. حمعسق. الم. الْمر. المص. اللهُ لَا
إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ. بِاسْمِ الْهَيْبَةِ وَالْقُدْرَةِ
وَبِاسْمِ الْجَبَرُوْتِ وَالْعَظَمَةِ اِجْعَلْنَا مِنْ عِبَادِكَ الصَّالِحِيْنَ
الْمُتَّقِيْنَ وَأَهْلِ طَاعَتِكَ الْمُخْبِتِيْنَ يَا رَبَّ الْعَالَمِيْنَ. ١٠اَللَّهُمَّ إِنَّكَ
جَعَلْتَ بِحَقِّ سُورَةِ الْفَاتِحَةِ وَبِحَقِّ سُوْرَةِ يس شِفَاءً لِمَنْ
قَرَأَهَا وَلِمَنْ قُرِئَتْ عَلَيْهِ أَلْفَ شِفَاءٍ وَأَلْفَ دَوَاءٍ وَأَلْفَ
بَرَكَةٍ وَأَلْفَ رَحْمَةٍ وَأَلْفَ نِعْمَةٍ. وَسَمَّيْتَهَا عَلَى لِسَانِ
نَبِيِّكَ الْكَرِيْمِ مُحَمَّدٍ ؐ الْمُعِمَّةَ
تَعُمُّ لِصَاحِبِهَا خَيْرَ الدَّارَيْنِ وَالدَّافِعَةَ تَدْفَعُ عَنَّا كُلَّ
سُوءٍ وَبَلِيَّةٍ وَحُزْنٍ وَتَقْضِي حَاجَاتِنَا. ١١اَللَّهُمَّ
إِنَّا نَسْأَلُكَ يَا
رَحْمنُ يَا رَحِيْمُ يَا عَلِيْمُ يَا
عَظِيْمُ يَا حَكِيْمُ يَا كَرِيْمُ بِاَسْمَآئِكَ
الْحُسْنَى اِغْفِرْلَنَا ذُنُوْبَنَا وَلِوَالِدِيْنَا وَذُرِّيَّاتِنَا
كَفِّرْ عَنْ سَيِّئَاتِنَا وَاسْتُرْ عَلَى عُيُوْبِنَا وَاجْبُرْ عَلَى نُقْصَانِنَا وَارْفَعْ دَرَجَاتِنَا وَزِدْنَا
عِلْمًا نَافِعًا وَرِزْقًا وَاسِعًا حَلاَلاً طَيِّبًا وَعَمَلاً صَالِحًا وَنَوِّرْ
قُلُوْبَنَا وَيَسِّرْ اُمُوْرَنَا وَصَحِّحْ اَجْسَادَنَا دَآئِمَ حَيَا تِنَا اِلَى
الْخَيْرِ قَرِّبْنَا عَنِ الشَّرِّ بَاعِدْنَا وَالْقُرْبى رَجَآؤُنَا اَخِيْرًا
نِلْنَا الْمُنى بَلِّغْ مَقَاصِدَنَا وَاقْضِ حَوَآئِجَنَا وَالْحَمْدُ لِإِلـهِنَا اَلَّذِيْ هَدَانَا صَلِّ
وَسَلِّمْ عَلى طه خَلِيْلِ الرَّحْمنِ وَالِه وَصَحْبِه اِلى اخِرِ الزَّمَانِ ١٢اَللَّهُمَّ
إِنَّا نَسْأَلُكَ سَلَامَةً فِي الدِّيْنِ وَعَافِيَةً فِي الْجَسَدِ وَزِيَادَةً
فِي الْعِلْمِ وَبَرَكَةً فِي الرِّزْقِ وَتَوْبَةً قَبْلَ الْمَوْتِ وَرَحْمَةً
عِنْدَ الْمَوْتِ وَمَغْفِرَةً بَعْدَ الْمَوْتِ. اَللَّهُمَّ هَوِّنْ عَلَيْنَا
فِي سَكَرَاتِ الْمَوْتِ وَالنَّجَاةَ مِنَ النَّارِ وَالْعَفْوَ عِنْدَ
الْحِسَابِ. ١٣رَبَّنَا
آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا١٥.
١٦رَبَّنَا
ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ
مِنَ الْخَاسِرِينَ. ١٧رَبَّنَا لَا
تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً
إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ. ١٨رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا
وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي
قُلُوبِنَا غِلًّا لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ. ١٩رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ
أَنْتَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ
الرَّحِيْمُ. ٢٠رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا
حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ. ٢١سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ
الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ
رَبِّ الْعَالَمِيْنَ. الْفَاتِحَةُ
...
وَاعْفُ
عَنَّا يَا اللَّهُ بِرَحْمَتِكَ يَا عَفُوُّ يَا رَحْمَنُ يَا رَحِيْمُ . اِرْحَمْنَا
يَا اللهُ لِأَنَّ رَحْمَتَكَ أَرْجَى لَنَا مِنْ جَمِيْعِ أَعْمَالِنَا
وَاغْفِرْ
لَنَا يَا اللهُ لِأَنَّ مَغْفِرَتَكَ أَوْسَعُ مِنْ ذُنُوْبِنَا.
اَللَّهُمَّ بِحَقِّ الْفَاتِحَةِ وَبِسِرِّ الْفَاتِحَةِ
وَبِكَرَامَةِ الْفَاتِحَةِ يَا فَارِجَ الْهَمِّ يَا كَاشِفَ الْغَمِّ يَا مَنْ
لِعَبْدِهِ يَغْفِرُ وَيَرْحَمُ يَا دَافِعَ الْبَلَاءِ يَا رَحْمَنُ يَا دَافِعَ
الْبَلَاءِ يَا رَحِيْمُ
.
اِدْفَعْ
عَنَّا الْبَلَاءَ وَالْوَبَاءَ وَالْغَلَاءَ وَالْفَحْشَاءَ وَمَا لَا يَكْشِفُ
بِهِ إِلَّا أَنْتَ يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ. دَعْوَاهُمْ فِيْهَا سُبْحَانَكَ اَللَّهُمَّ وَتَحِيَّتُهُمْ
فِيْهَا سَلَامٌ وَآخِرُ دَعْوَاهُمْ أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ
.
DO’A MAULID
يَا
أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ يَا جَوَّادُ يَا كَرِيمُ نَحْمَدُكَ وَنَشْكُرُكَ عَلَى نِعَمِكَ
الْوَافِرَةِ الَّتِي
لَا تُحْصَى فِي هَذَا الْيَوْمِ الْمُبَارَكِ مَنَنْتَ عَلَيْنَا بِكَرِيمِ
عَطَائِكَ وَأَكْرَمْتَنَا بِقُرَّةِ عَيْنٍ وَفُلْذَةِ كَبِدٍ. اللَّهُمَّ
إِنَّا قَدْ سَمَّيْنَا هَذَا الْمَوْلُودَ الْمُبَارَكَ بِـإِسْم ...
فَبَارِكْ لَنَا فِيهِ وَاجْعَلِ اسْمَهُ مُبَارَكًا
يَحْمِلُ مَعَانِيَ الْخَيْرِ وَالنُّورِ. وَاجْعَلْهُ مِنْ عِبَادِكَ
الصَّالِحِينَ الْأَتْقِيَاءِ الَّذِينَ تَحُبُّهُمْ وَتَرْضَى عَنْهُمْ. رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ
أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ
إِمَامًا. بَارَكَ
اللهُ لَكَ فِي الْمَوْهُوبِ لَكَ وَشَكَرْتَ الْوَاهِبَ وَبَلَغَ أَشُدَّهُ
وَرُزِقْتَ بِرَّهُ يَا
رَبَّنَا كَمَا عَلَّمَنَا عُلَمَاؤُنَا الْأَجِلَّاءُ وَجِّهْ وَلَدَنَا ... إِلَى طَرِيقِ الْعِلْمِ
وَالْأَخْلَاقِ الْكَرِيمَةِ وَاجْعَلْهُ نَصِيرَ الْحَقِّ وَنَافِعًا لِأُمَّةِ
نَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ ؐ. اللَّهُمَّ يَا وَلِيَّ الصَّالِحِينَ
نَسْأَلُكَ لَهُ الْعِصْمَةَ مِنَ
الْفِتَنِ وَالْبَلَايَا وَالتَّوْفِيقَ لِكُلِّ خَيْرٍ فِي الدُّنْيَا
وَالْآخِرَةِ. وَاجْعَلْهُ قُرَّةَ عَيْنٍ لِوَالِدَيْهِ وَمَصْدَرَ سَعَادَةٍ
وَبَرَكَةٍ فِي هَذَا الْبَيْتِ. اَللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا هَذِهِ
الْوَلِيمَةَ، وَاجْعَلْهَا شُكْرًا لَكَ عَلَى مَا أَنْعَمْتَ بِهِ عَلَيْنَا. وَاجْعَلِ ابْنَنَا (...) عَبْدًا صَالِحًا مُبَارَكًا أَيْنَمَا
كَانَ، وَنَافِعًا لِلْأُمَّةِ، حَتَّى يَلْقَاكَ وَأَنْتَ رَاضٍ عَنْهُ. آمِينَ
يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ.
DO’A
WALIMATUL URSY
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ.
الْحَمْدُ لِلّٰهِ الَّذِي أَلَّفَ بَيْنَ الْقُلُوبِ وَجَعَلَ
لَكُم مِّنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم
مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ .اللّٰهُمَّ بَارِكْ لَنَا وَبَارِكْ عَلَيْهِمَا وَاجْمَعْ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمَا فِي خَيْرٍ. اللّٰهُمَّ
اجْعَلْ هَذَا الْبَيْتَ بَيْتًا عَامِرًا بِالْإِيمَانِ وَالطَّاعَةِ وَأَدِمْ
عَلَيْهِمَا السَّكِينَةَ وَالْمَوَدَّةَ وَالرَّحْمَةَ إِلَى يَوْمِ القِيَمَة. اللّٰهُمَّ
وَسِّعْ لَهُمَا فِي رِزْقِهِمَا وَبَارِكْ لَهُمَا فِيمَا رَزَقْتَهُمَا
وَاجْعَلْ حَيَاتَهُمَا مَلِيئَةً بِالسَّعَادَةِ وَالْبَرَكَةِ .اللّٰهُمَّ أَلِّفْ بَيْنَ قَلْبَيْهِمَا كَمَا أَلَّفْتَ بَيْنَ
آدَمَ وَحَوَّاءَ وَكَمَا أَلَّفْتَ بَيْنَ مُحَمَّدٍ وَخَدِيجَةَ الكُبْرَ وَكَمَا أَلَّفْتَ بَيْنَ
يُوسُفَ وَزُلَيْخَاءَ. وَزِدْ بَيْنَهُمَا مَوَدَّةً وَرَحْمَةً وَبَرَكَةً.رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ
أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا.رَبِّ اجْعَلْ هَذَا الزَّوَاجَ مُبَارَكًا وَذُرِّيَّةً صَالِحَةً
وَاجْعَلْهُمَا عَلَى السُّنَّةِ وَالْقُرْآنِ. رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي
الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ. وَصَلَّى اللّٰهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ
وَسَلَّمَ..
-------------
الدعَاء صلاة التوبات
اَللَّهُمَّ
اِنِّى اَسْاَلُكَ تَوْفِيْقَ اَهْلِ الْهُدَى وَاَعْمَالَ اَهْلِ التَّوْبَةِ
وَعَزْمَ اَهْلِ الصَّبْرِ وَجِدَّ اَهْلِ الْخَشْيَةِ وَطَلَبَ اَهْلِ الرَّغْبَةِ
وَتَعَبُّدَ اَهْلِ الْوَرَعِ وَعِرْفَانَ اَهْلِ الْعِلْمِ حَتَّى اَخَافَكَ.
اَللَّهُمَّ اِنِّى اَسْاَلُكَ مَخَافَةً تَحْجُزُنِى عَنْ مَعَاصِيْكَ حَتَّى
اَعْمَلَ بِطَاعَتِكَ عَمَلاً اَسْتَحِقُّ بِهِ رِضَاكَ حَتَّى اُنَاصِحَكَ فِى التَّوْبَةِ خَوْفًا مِنْكَ
وَحَتَّى اَخْلِصَ لَكَ النَّصِيْحَةَ حُبًّا لَكَ وَحَتَّى اَتَوَكَّلَ عَلَيْكَ
فَاْلاُمُوْرِ كُلِّهَا وَحُسْنَ ظَنٍّ بِكَ. سُبْحَانَ خَالِقِ نُوْرٍ.
الدعَاء صلاة التهاجود
اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ قَيِّمُ السَّمَوَاتِ
وَالأَرْضِ. وَمَنْ فِيهِنَّ وَلَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ مالك السَّمَوَاتِ
وَالأَرْضِ. وَلَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ. وَمَنْ
فِيهِنَّ وَلَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ الْحَقُّ. وَوَعْدُكَ الحَقٌّ. وَلِقَاؤُكَ
حَقٌّ. وَقَوْلُكَ حَقٌّ. وَالْجَنَّةُ حَقٌّ. وَالنَّارُ حَقٌّ. وَالسَّاعَةُ
حَقٌّ. وَالنَّبِيُّونَ حَقٌّ .
وَمُحَمَّدٌ حَقٌّ.
اللَّهُمَّ لَكَ أَسْلَمْتُ وَعَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ وَبِكَ آمَنْتُ وَإِلَيْكَ أَنَبْتُ
وَبِكَ خَاصَمْتُ وَإِلَيْكَ حَاكَمْتُ فَاغْفِرْ لِي مَا قَدَّمْتُ وَمَا
أَخَّرْتُ وَمَا أَسْرَرْتُ وَمَا أَعْلَنْتُ أَنْتَ الْمُقَدِّمُ وَأَنْتَ
الْمُؤَخِّرُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ ولااله الا الله والله اكبر. ولاحولاولاقوّاة الاّ
باللّه العَالي العاظيمِ. وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ
اْلأُمِّيِّ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِيْنَ وَالْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعَالَمِيْن
الدعَاء صلاة الحاجة
اللَّهُمَّ
صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلاَةً تُنَجِّيْنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ
الأَهْوَالِ وَالأَفَاتِ وَتَقْضِي لَنَا مِنْ جَمِيْعِ الْحَاجَات وَتُطَهِّرُنَا
مِنْ جَمِيْعِ السَّيِّئَاتِ وَتَرْفَعُنَا بِهَا عِنْدَكَ أَعْلَى الدَّرَجَاتِ
وَتُبَلِغُنَا بِهَا أَقْصَى الْغَايَاتِ مِنْ جَمِيْعِ الْخَيْرَاتِ فِيْ
الْحَيَاةِ وَبَعْدَ الْمَمَاتِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّم. اللَّهُمَّ يَا جَامِعَ
الشَّتَّاتِ وَيَا مُخْرِجَ النَّبَاتِ وَيَامُحْيِىَ العِظَامِ الرُّفَاتِ وَيَا
قَاضِيَ الْحَاجَاتِ وَيَا مُجِيْبَ الدَّعَوَاتِ وَيَا مُفَرِّجَ الكُرَبَاتِ
وَيَا سَامِعَ الأَصْوَاتِ مِنْ فَوْقِ سَبْعِ سَمَوَاتِ وَيَا فَاتِحَ خَزَائِنَ
الْكَرَمَاتِ وَيَا مَنْ مَلأَ َنُوْرِهِ الأَرْضَ وَالسَّمَوَاتِ وَيَا مَنْ
أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا وَأَحْصَى كُلَّ شَيْءٍ عَدَدًا وَعَالِمًا بِمَا
مَضَى وَمَا هُوَ آتٍ. نَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ بِقُدْرَتِكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ
وَبِاسْتِغْنَائِكَ عَنْ جَمِيْعِ خَلْقِكَ وَبِحَمْدِكَ وَمَجْدِكَ يَا إِلَهَ
كُلِّ شَيْءٍ أَنْ تَجُوْدَ عَلَيْنَا بِقَضَاءِ حَاجَاتِنَا ….وَأَنْ
تَتَقَبَّلَ مِنَّا مَا بِهِ دَعَوْنَاكَ وَأَنْ تُعْطِيَنَا مَا سَأَلْنَاكَ
بِحَقِّ سُوْرَةِ يس وَبِحَقِّ قَلْبِ القُرْآنِ وَبِحُرْمَةِ سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم . اللَّهُمَّ لاَ تَدَعْ لَنَا ذَنْبًا
إِلاَّ غَفَرْتَهُ وَلاَ عَيْبًا إِلاَّ سَتَرْتَهُ وَلاَ هَمًّا إِلاَّ
فَرَّجْتَهُ وَلاَ عَزْبًا إِلاَّ زَوَّجْتَهُ وَلاَ كَرْبًا إِلاَّ كَشَفْتَهُ
وَلاَ دَيْنًا إِلاَّ قَضَيْتَهُ وَلاَ ضَالاً إِلاَّ هَدَيْتَهُ وَلاَ عَائِلاً
إِلاَّ أَغْنَيْتَهُ وَلاَ عَدْوًا إِلاَّ خَذَلْتَهُ وَكَفَيْتَهُ وَلاَ
صَدِيْقًا إِلاَّ رَحِمْتَهُ وَكَافَيْتَهُ وَلاَّ فَسَادًا إِلاَّ أَصْلَحْتَهُ
وَلاَ مَرِيْضًا إِلاَّ عَافَيْتَهُ وَلاَ غَائِبًا إِلاَّ رَدَدْتَهُ وَلاَ
حَاجَةً مِنْ حَوَائِجِ الدُّنْيَا وَالأَخِرَةِ لَكَ فِيْهَا رِضَا وَلَنَا فِيْهَا
صَلاَحٌ إِلاَّ قَضَيْتَهَا وَيَسَّرْتَهَا يَا رَبَّ الْعَالَمِيْن . وَاكْتُبِ اللَّهُمَّ السَّلاَمَةَ وَالصِّحَةَ
وَالْعَافِيَةَ عَلَيْنَا وَعَلَيْهِمْ وَعَلَى عَبِيْدِكَ الْحُجَّاجِ وَالْغُزَّاةِ
وَالزُّوَّارِ وَالْمُسَافِرِيْنَ وَالْمُقِيْمِيْنَ فِيْ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ
وَالْجَوِّ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَقِنَا شَرَّ الظَّالِمِيْنَ وَانْصُرْنَا عَلَى
اْلقَوْمِ الْكَافِرِيْنَ وَاخْتِمْ لَنَا يَارَبَّنَا مِنْكَ بِخَيْرٍ
يَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ . اللًّهُمَّ اكْشِفْ عَنَّا وَعَنِ الْمُسْلِمِيْنَ الغَلاَءَ
وَالْوَبَاءَ وَالْبَلاَءَ وَالطَّاعُوْنَ وَالْفَحْشَاءَ وَالْمُنْكَرَ
وَالسُّيُوْفَ الْمُخْتَلِفَةَ وَالشَّدَائِدَ وَالمِحَنَ مَاظَهَرَ مِنْهَا وَمَا
بَطَنَ مِنْ بَلَدِنَا هَذَا خَاصَّةً وَمِنْ بُلْدَانِ الْمُسْلِمِيْنَ عَامَّةً
إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ .رَبَّنَا ظَلَمْنَا
أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْلَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُوْنَنَّ مِنَ
الْخَاسِرِيْنَ رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوْبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْنَا وَهَبْ
لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الوَهَّابُ . رَبَّنَا آتِنَا فِى
الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِيْ الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ .
وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ اْلأُمِّيِّ وَعَلَى آلِهِ
وَصَحْبِهِ أَجْمَعِيْنَ وَالْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعَالَمِيْن.
TALQIN
لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيْكَ
لَهُ لَهُ المُلْكُ وَلَهُ الحَمْدُ يُحْيِى وَيُمِيْتُ وَهُوَ حَيٌّ دَائِمٌ لَا
يَمُوْتُ بِيَدِهِ الخَيْرُ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ
قَدِيْرٌ كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ المَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُوْرَكُمْ
يَوْمَ القِيَامَةِ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الجَنَّةَ فَقَدْ
فَازَ وَمَا الحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الغُرُوْرِ يَا عَبْدَ اللهِ
ابْنَ عَبْدَيِ اللهِ (يَا أَمَةَ اللهِ بِنْتَ عَبْدَيِ اللهِ)... يَا عَبْدَ
اللهِ ابْنَ حَوَاء (يَا أَمَةَ اللهِ بِنْتَ حَوَاء)...
اذْكُرِ (اذْكُرِي) العَهْدَ الَّذِيْ خَرَجْتَ
(خَرَجْتِ) عَلَيْهِ مِنْ دَارِ الدُّنْيَا وَهُوَ شَهَادَةُ أَنْ لَّا إِلَهَ
إِلَّا اللهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَّسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
وَأَنَّ المَوْتَ حَقٌّ وَأَنَّ القَبْرَ حَقٌّ وَأَنَّ نَعِيْمَهُ حَقٌّ وَأَنَّ
عَذَابَهُ حَقٌّ وَأَنَّ سُؤَالَ مُنْكَرٍ وَنَكِيْرٍ فِيْهِ حَقٌّ وَأَنَّ
البَعْثَ حَقٌّ وَأَنَّ الحِسَابَ حَقٌّ وَأَنَّ المِيْزَانَ حَقٌّ وَأَنَّ
الصِّرَاطَ حَقٌّ وَأَنَّ شَفَاعَةَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ حَقٌّ وَأَنَّ الجَنَّةَ حَقٌّ وَأَنَّ النَّارَ حَقٌّ وَأَنَّ لِقَاءَ
اللهِ تَعَالَى لِأَهْلِ الحَقِّ حَقٌّ وَأَنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ لَا رَيْبَ فِيْهَا
وَأَنَّ اللهَ يَبْعَثُ مَنْ فِي القُبُوْرِالآنَ قَدْ صِرْتَ (صِرْتِ) فِي
أَطْبَاقِ الثَّرَى وَبَيْنَ عَسَاكِرِ المَوْتَى فَإِذَا جَاءَكَ (جَاءَكِ)
المَلَكَانِ المُوَكَّلَانِ بِكَ (بِكِ) وَهُمَا مُنْكَرٌ وَنَكِيْرٌ فَلَا
يُفْزِعَاكَ (يُفْزِعَاكِ) وَلَا يُرْهِبَاكَ (يُرْهِبَاكِ) فَإِنَّهُمَا خَلْقٌ
مِنْ خَلْقِ اللهِ تَعَالَى عَزَّ وَجَلَّ وَإِذَا سَأَلَاكَ (سَأَلَاكِ)
"مَنْ رَبُّكَ (رَبُّكِ) ومَنْ نَبِيُّكَ (نَبِيُّكِ) وَمَا دِيْنُكَ
(دِيْنُكِ) وَمَا قِبْلَتُكَ (قِبْلَتُكِ) وَمَا إِمَامُكَ (إِمَامُكِ) وَمَنْ
إِخْوَانُكَ (إِخْوَانُكِ)" فَقُلْ (فَقُوْلِيْ) لَهُمَا بِلِسَانٍ فَصِيْحٍ
وَاعْتِقَادٍ صَحِيْحٍ "اللهُ رَبِّي ومُحَمَّدٌ نَبِيِّى وَالإِسْلَامُ
دِيْنِي وَالكَعْبَةُ قِبْلَتِي وَالقُرْآنُ إِمَامِي وَالمُسْلِمُوْنَ
وَالمُؤْمِنُوْنَ إِخْوَانِي" وَقُلْ (وَقُوْلِيْ) "رَضِيْتُ بِاللهِ
رَبًّا وَبِالإِسْلَامِ دِيْنًا وَبِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
نَبِيًّا وَرَسُوْلًا" عَلَى ذَلِكَ حُيِّيْتَ (حُيِّيْتِ) وَعَلَى ذَلِكَ
مِتَّ (مِتِّ) وَبِذَلِكَ تُبْعَثُ (تُبْعَثِيْنَ) إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى مِنَ
الآمِنِيْنَ (3 x) ثَبَّتَكَ اللهُ بِالقَوْلِ الثَّابِتِ (ثَبَّتَكِ اللهُ بِالقَوْلِ
الثَّابِتِ) يُثَبِّتُ اللهُ الَّذِيْنَ آمَنُوْا بِالقَوْلِ الثَّابِتِ فِي
الحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ المُطْمَئِنَّةُ
ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِى فِي عِبَادِي وَادْخُلِي
جَنَّتِي.
بِاَسْمَآئِكَ الْحُسْنَى اِغْفِرْلَنَا
ذُنُوْبَنَا وَلِوَالِدِيْنَا
وَذُرِّيَّاتِنَا كَفِّرْ عَنْ سَيِّئَاتِنَا وَاسْتُرْ عَلَى عُيُوْبِنَا وَاجْبُرْ عَلَى نُقْصَانِنَا وَارْفَعْ دَرَجَاتِنَا وَزِدْنَا
عِلْمًا نَافِعًا وَرِزْقًا وَاسِعًا حَلاَلاً طَيِّبًا وَعَمَلاً صَالِحًا وَنَوِّرْ
قُلُوْبَنَا وَيَسِّرْ اُمُوْرَنَا وَصَحِّحْ اَجْسَادَنَا دَآئِمَ حَيَا تِنَا اِلَى
الْخَيْرِ قَرِّبْنَا عَنِ الشَّرِّ بَاعِدْنَا وَالْقُرْبى رَجَآؤُنَا اَخِيْرًا
نِلْنَا الْمُنى بَلِّغْ مَقَاصِدَنَا وَاقْضِ حَوَآئِجَنَا وَالْحَمْدُ
لِإِلـهِنَا اَلَّذِيْ هَدَانَا صَلِّ وَسَلِّمْ عَلى طه خَلِيْلِ الرَّحْمنِ وَالِه
وَصَحْبِه اِلى اخِرِ الزَّمَانِ
Tidak ada komentar:
Posting Komentar